موقع الحكمة اللآلئ والمرجان

موقع الحكمة يرحب بكم موقع للعلاج بالرقية الشرعية من القران الكريم والسنة النوية وكذلك العلاج بالاعشاب الطبية والحجامة مرحبا بكم للتسجيل والمشاركة في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع الحكمة اللآلئ والمرجان

موقع الحكمة يرحب بكم موقع للعلاج بالرقية الشرعية من القران الكريم والسنة النوية وكذلك العلاج بالاعشاب الطبية والحجامة مرحبا بكم للتسجيل والمشاركة في المنتدى

موقع الحكمة اللآلئ والمرجان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع الحكمة اللآلئ والمرجان للعلاج بالقرآن الكريم والطب النبوي والاعشاب والحجامة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  موقع الحكمة للعلاج بالرقية الشرعية والاعشاب والحجامة رقية  المس والصرع الشيطاني مس الجن رقية العين وفك السحر بجميع انواعه

    رؤية الله عز وجل في المنام

    avatar
    موقع الحكمة
    مشرف


    ذكر
    عدد المساهمات : 557

    المزاج : الحمد لله

    رؤية الله عز وجل في المنام  Empty رؤية الله عز وجل في المنام

    مُساهمة من طرف موقع الحكمة الخميس 04 نوفمبر 2010, 19:10

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

    أما بعد :

    قال شيخ الإسلام في بيان تلبيس الجهمية (1/326) من طبعة مجمع الملك فهد :" وإذا كان كذلك ، فالإنسان يرى ربه في المنام ويخاطبه فهذا حقٌ في الرؤيا ولا يجوز أن يعتقد أن الله نفسه مثل ما رأى في المنام ، فإن سائر ما يرى في المنام لا يجب أن يكون مماثلاُ ، ولكن لا بد أن يكون الصورة التي رآه فيها مناسبة ومشابهة لاعتقاده في ربه ، فإن كان إيمانه وإعتقاده حقاً ، أتي من الصور وسمع من الكلام ما يناسب ذلك ، وإلا كان بالعكس . قال بعض المشايخ : إذا رأى العبد ربه في صورة ، كانت تلك الصورة حجاباً بينه وبين الله . وما زال الصالحون يرون ربهم في المنام ويخاطبهم وما أظن عاقلاً ينكر ذلك "

    قلت : تأمل كلام شيخ الإسلام يتضح لك مذهب شيخ الإسلام في هذه المسألة

    1_ وهو أن رؤية الله في المنام جائزة غير ممتنعة

    2_ أن صورة الله عز وجل التي يراها العبد في المنام ليست صورة الله عز وجل الحقيقة بل تظهر للعبد صورةً بحسب اعتقاده في الله عز وجل

    وهذا الذي ذهب إليه شيخ الإسلام

    نقل الإمام النووي الإجماع عليه

    قال النووي في شرحه على صحيح مسلم (15/24) :" قال القاضي واتفق العلماء على جواز رؤية الله تعالى في المنام وصحتها وإن رآه الإنسان على صفةٍ لا تليق بحاله من صفات الأجسام لأن ذلك المرئي غير ذات الله تعالى "

    قلت : قوله :" صفات الأجسام " لوثة أشعرية غير أن المقصود في الجملة صواب يوافق مذهب شيخ الإسلام وهو أن الصورة التي يرى فيها الله عز وجل في غير صورته الحقيقة سبحانه وتعالى

    هذا وصل اللهم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم

    avatar
    موقع الحكمة
    مشرف


    ذكر
    عدد المساهمات : 557

    المزاج : الحمد لله

    رؤية الله عز وجل في المنام  Empty رد: رؤية الله عز وجل في المنام

    مُساهمة من طرف موقع الحكمة الخميس 04 نوفمبر 2010, 19:17

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    كنا في جلسة مع بعض الاخوة فتذاكرنا رؤية الله في الجنة، ثم ذكرت لهم رؤية الله في الدنيا و حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم (رأيت ربي في أحسن صورة) و أن الله قد يرى في المنام و لكن بغير صورته التي لا تتبدل و لا تتغير كما نراها في الجنة بفضله و عفوه، و أنه كلما كان الرائي حسن العمل صالحا كلما كان الله في صورة أحسن.
    فأنكر ذلك البعض و استهجنه، و اضطرب آخرون من هذا الكلام، و على ذلك فهناك عدة أسئلة أتمنى الإجابة عنها لطباعتها و تقديمها كدليل للاخوة ، وهي:

    1- هل ما ذكرته هو الحق في المسألة؟ خصوصاً أني قرأت هذا الكلام مسبقاً لشيخ الإسلام بن تيمية لكني لم أجد المرجع بعد البحث.

    2- ما حكم إنكار البعض لهذا الأمر و استهجانه؟

    3- قال البعض لا تتكلم بهذا الكلام أمام العامة، فمن هم العامة بالتحديد؟ وهل صحيح بأن هذا الكلام لا يتحدث به أمام العامة؟


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد:

    ( أولاً: اعلم وفقني الله وإياك أن مما دل عليه الكتاب والسنة وأجمع عليه أهل السنة والجماعة أن الله يرى في الآخرة عياناً كما ترى الشمس ليس دونها سحاب ، وكما يرى القمر ليلة البدر . )

    قال تعالى: {وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة}.


    وكما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- : ((إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته)) متفق عليه من حديث جرير بن عبد الله -رضي الله عنه- .

    ومعنى لا تضامُون : أي لا يحصل لكم ضيم ومشقة وتعب بسبب رؤيته -عزَّ وجلَّ- .

    وعن أبي هريرة -رضي الله عنه-: أن الناس قالوا: يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((هل تضارون في القمر ليلة البدر؟)) قالوا: لا يا رسول الله. قال: فهل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب؟ قالوا: لا يا رسول الله. قال: ((فإنكم ترونه كذلك)) متفق عليه.

    ومعنى لا تضارُون: أي لا يحصل لكم ضرر بذلك.

    وليس في هذه الأحاديث ونحوها تشبيه الله -عزَّ وجلَّ- وجل بالقمر ، بل فيه تشبيه الرؤية بالرؤية وليس المرئي بالمرئي .

    فكما أننا نرى القمر ليلة البدر بوضوح تام ليس معه خفاء ومشقة فكذلك سنرى الله يوم القيامة بكل وضوح بدون ضرر أو مشقة .

    (ثانياً: رؤية الله في الدنيا بالأبصار قد جاء نفيها في الكتاب والسنة . )

    قال تعالى: {ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك قال لن تراني}.

    وفي الصحيح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : ((واعلموا أن أحدا منكم لن يرى ربه حتى يموت)) .

    وقد أجمع أهل السنة على ذلك ، ولكن حصل خلاف بين السلف في رؤية النبي -صلى الله عليه وسلم- ليلة المعراج هل رآه بعيني رأسه أم رآه بقلبه؟

    (والصحيح أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم ير ربَّه بعيني رأسه بل رآه بقلبه كما قال ابن عباس -رضي الله عنهما- : رآه بفؤاده مرتين. رواه مسلم في صحيحه.)

    بل حكى الإمام عثمان الدارمي اتفاق الصحابة على أنه -صلى الله عليه وسلم- لم يره ربّه . كما في زاد المعاد(3/37) .

    وإنما ورد عن بعضهم نفي الرؤية العيانية ، وبعضهم أثبتها مطلقاً دون بيان مراده ومنهم من قيدها بالرؤية القلبية وهو الصحيح.

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله – في درء تعارض العقل والنقل(8/040-41) : [وأما الرؤية بالعين في الدنيا وان كانت ممكنة عند السلف والأئمة ، لكن لم تثبت لأحد ، ولم يدعها أحد من العلماء لأحد إلا لنبينا صلى الله عليه وسلم على قول بعضهم وقد ادعاها طائفة من الصوفية لغيره لكن هذا باطل ، لأنه قد ثبت بدلالة الكتاب والسنة أن أحدا لا يراه في الدنيا بعينه ،

    وفي الصحيح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : ((واعلموا أن أحدا منكم لن يرى ربه حتى يموت)) وقد بسطنا الكلام على مسالة الرؤية في غير هذا الموضع وبينا أن النصوص عن الإمام أحمد وأمثاله من الأئمة هو الثابت عن ابن عباس من أنه يقال: رآه بقلبه أو رآه بفؤاده ،

    وأما تقييد الرؤية بالعين فلم يثبت لا عن ابن عباس ولا عن أحمد ،

    والذي في الصحيح عن أبي ذر انه سأل النبي صلى الله عليه وسلم هل رأيت ربك قال : ((نور أنى أراه))

    وقد روى أحمد بإسناده عن أبي ذر –رضي الله عنه- أنه رآه بفؤاده ،

    واعتمد أحمد على قول أبي ذر لأن أبا ذر سأل النبي -صلى الله عليه وسلم- عن هذه المسالة وأجابه وهو أعلم بمعنى ما أجابه به النبي -صلى الله عليه وسلم- فلما أثبت أنه رآه بفؤاده دل ذلك على مراده))].

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    قال النبي -صلى الله عليه وسلم- : ((رأيت ربي في أحسن صورة فقال: يا محمد هل تدرى فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قال: قلت: لا أعلم يا رب . قال: فوضع كفه بين كتفي حتى وجدت برد أنامله في صدري ، قال: فتجلى لي ما بين السماء والأرض)) الحديث وهو صحيح له طرق وقد روي من حديث ابن عباس ومعاذ وثوبان -رضي الله عنهم- وغيرهما .

    وقد اختلف العلماء في رؤية الله في المنام هل هي خاصة بالنبي -صلى الله عليه وسلم- أم عامة تجوز في غيره -صلى الله عليه وسلم- .

    ( والصحيح أن رؤية الله في المنام لم يرد نفيها في الكتاب ولا في السنة ، وإنما ورد نفي الرؤية البصرية . )

    ونفي رؤية الله في الدنيا يدل على أن رؤية المنام تختلف عن الرؤية البصرية وإلا لما كان لامتناعها بالبصر مزية .

    ( فماذا يكون معنى الرؤية المنامية حينئذ؟ )

    أقول:

    (اعلم أن الرؤيا المنامية على نوعين : )

    ( النوع الأول : ) رؤية منامية مطابقة للرؤية البصرية . كما رأى إبراهيم -عليهِ السَّلامُ- في منامه أنه يذبح ولده إسماعيل .

    وكما يرى النائم صورة والده أو والدته أو بعض معارفه كما هو على صورته في اليقظة .

    فهنا تأويل رؤية الصورة هي حقيقتها في الخارج لذلك أراد إبراهيم ذبح ولده إسماعيل تطبيقاً لما في الرؤيا لأن رؤيا الأنبياء وحي وحق.

    أما غيرهم من البشر فقد تكون الرؤيا حق وقد تكون من الشيطان فإن كانت موافقة للكتاب والسنة عمل بها ، وإن كانت مخالفة أهملها وليعلم أنها من الشيطان .

    وإن كان في الرؤيا ابتداع في الدين فهي من الشيطان ، وغن كان فيها عن أمر غيبي مستقبلي فإن كان خيراً فهي بشرى ولا يلزم تحققها ، وإن كانت شراً فهي حلم من الشيطان.

    (النوع الثاني من الرؤى المنامية: ) أن تكون الرؤيا من باب الأمثال المضروبة التي لها تفسير وتأويل .

    كما في رؤيا ملك مصر . حيث رأى سبع بقرات يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات ، فأولها يوسف -عليهِ السَّلامُ- بسبع سنين فيها زرع ونعمة ، ثم تأتي سبع عجاف هي سنين فيها جفاف .

    وكما رأى النبي -صلى الله عليه وسلم- نفسه وأبا بكر وعمر ينزعون من بئر.

    عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: ((بينا أنا نائم رأيتني على قليب عليها دلو فنزعت منها ما شاء الله ، ثم أخذها ابن أبي قحافة فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين وفي نزعه ضعف والله يغفر له ، ثم استحالت غربا فأخذها بن الخطاب فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع عمر بن الخطاب حتى ضرب الناس بعطن)). متفق عليه.

    وكما رأى النبي -صلى الله عليه وسلم- في يده سوارين من ذهب .

    فعن أبي هريرة -رضي الله عنه-: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ((بينا أنا نائم رأيت في يدي سوارين من ذهب ، فأهمني شأنهما ، فأوحى إلي في المنام: أن انفخهما ، فنفختهما ، فطارا ، فأولتهما: كذابين يخرجان من بعدي))

    فكان أحدهما العنسي صاحب صنعاء ، والآخر مسيلمة صاحب اليمامة.

    متفق عليه.

    فهذه أمثال مضروبة لها تفسير وتأويل .

    فكذلك رؤية الله في المنام ، فإنها أمثال مضروبة ، لأن الله لا يُرى مثل الرؤية البصرية إلا يوم القيامة بعد أن نموت ثم نبعث .

    نسأل الله لذة النظر إلى وجهه في غير ضرار مضرة ولا فتنة مضلة.

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله- في مجموع الفتاوى(3/390) : [وقد يرى المؤمن ربه في المنام في صور متنوعة على قدر إيمانه ويقينه ،

    فإذا كان إيمانه صحيحا لم يره إلا في صورة حسنة ، وإذا كان في إيمانه نقص رأى ما يشبه إيمانه ،

    ورؤيا المنام لها حكم غير رؤيا الحقيقة في اليقظة ولها تعبير وتأويل لما فيها من الأمثال المضروبة للحقائق ،

    وقد يحصل لبعض الناس في اليقظة أيضا من الرؤيا نظير ما يحصل للنائم في المنام فيرى بقلبه مثل ما يرى النائم ،

    وقد يتجلى له من الحقائق ما يشهده بقلبه فهذا كله يقع في الدنيا ،

    وربما غلب أحدهم ما يشهده قلبه وتجمعه حواسه فيظن أنه رأى ذلك بعيني رأسه حتى يستيقظ فيعلم أنه منام وربما علم في المنام أنه منام .

    فهكذا من العبَّاد من يحصل له مشاهدة قلبية تغلب عليه حتى تفنيه عن الشعور بحواسه فيظنها رؤية بعينه ؛ وهو غالط في ذلك. وكل من قال من العباد المتقدمين أو المتأخرين أنه رأى ربه بعيني رأسه فهو غالط في ذلك بإجماع أهل العلم والإيمان .

    نعم رؤية الله بالأبصار هي للمؤمنين في الجنة وهي أيضا للناس في عرصات القيامة كما تواترت الأحاديث عن النبي-صلى الله عليه وسلم- حيث قال: ((إنكم سترون ربكم كما ترون الشمس في الظهيرة ليس دونها سحاب ، وكما ترون القمر ليلة البدر صحوا ليس دونه سحاب)) ].

    ( رابعاً: إنكار ما سبق ذكره من معنى رؤية الله -عزَّ وجلَّ- المنامية غلط من منكره ، وقول باطل عليه أن يتوب منه وأن يسلم أمره للشرع . )

    قال تعالى: {ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً}.

    ( خامساً: المراد بالعامة هم الذين ليسوا بعلماء ولا طلبة علم شرعي وإن كان عالماً أو طالباً في أمور غير شرعية. )

    والعامة يكثر فيهم الجهل ، وإذا لم يكونوا على صلة بالعلماء بسؤالهم والاستفادة منهم فيما أشكل عليهم فهم أرض خصبة لقبول الشبه والأمور المخالفة للشرع.

    وكذلك هم أرض خصبة للدعوة وقبول العلم إذا سلمهم الله من أهل الأهواء البدع.

    (سادساً: يجوز التحدث بما في الكتاب والسنة أمام العامة وغيرهم ولكن دون أن يخوض فيما لا يعلم )

    فبعض الناس يغلو في البيان حتى يفتن الناس بالكلام الذي لم يأت في الشرع ولا تكلم به أهل العلم.

    نعم هناك أمور من العلم لا تطرح عند كل أحد .

    فمراعاة حال السامعين أمر مهم في الدعوة إلى الله .

    وقد قال علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- : " حدثوا الناس بما يعرفون أتحبون أن يكذب الله ورسوله" رواه البخاري في صحيحه وبوب -رحمَهُ اللهُ- بقوله: [باب من ترك بعض الاختيار مخافة أن يقصر فهم بعض الناس عنه فيقعوا في أشد منه].

    وقال عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- : "ما أنت بمحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة" رواه مسلم في مقدمة صحيحه.

    وقد ورد نحو ذلك آثار عن السلف كثيرة .

    فإذا كان في بلد ينتشر فيها السنة كما في الدولة السعودية -حَرَسَهَا اللهُ- فليتحدث بتلك الأحاديث بما سبق شرحه.

    أما إذا كان في بلد يكثر فيه معطلة الصفات ، والمؤولة فإنه يتأنى ويعلمهم شيئاً فشيئاً حتى لا تنكره قلوبهم ومن ثم ألسنتهم فيقعوا في الضلال والزيغ .

    أسأل الله لنا ولكم البصيرة في دينه ، وأن يوفقكم لما يحبه ويرضاه.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر 2024, 10:38