موقع الحكمة اللآلئ والمرجان

موقع الحكمة يرحب بكم موقع للعلاج بالرقية الشرعية من القران الكريم والسنة النوية وكذلك العلاج بالاعشاب الطبية والحجامة مرحبا بكم للتسجيل والمشاركة في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع الحكمة اللآلئ والمرجان

موقع الحكمة يرحب بكم موقع للعلاج بالرقية الشرعية من القران الكريم والسنة النوية وكذلك العلاج بالاعشاب الطبية والحجامة مرحبا بكم للتسجيل والمشاركة في المنتدى

موقع الحكمة اللآلئ والمرجان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع الحكمة اللآلئ والمرجان للعلاج بالقرآن الكريم والطب النبوي والاعشاب والحجامة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  موقع الحكمة للعلاج بالرقية الشرعية والاعشاب والحجامة رقية  المس والصرع الشيطاني مس الجن رقية العين وفك السحر بجميع انواعه

    سئل الشيخ بن عثيمين: ما حكم خدمة الجن والإنس؟

    avatar
    موقع الحكمة
    مشرف


    ذكر
    عدد المساهمات : 557

    المزاج : الحمد لله

    سئل الشيخ بن عثيمين: ما حكم خدمة الجن والإنس؟ Empty سئل الشيخ بن عثيمين: ما حكم خدمة الجن والإنس؟

    مُساهمة من طرف موقع الحكمة الإثنين 09 نوفمبر 2009, 01:23

    حكم خدمة الجن والإنس .. كلام لابن عثيمين
    سئل الشيخ بن عثيمين: ما حكم خدمة الجن والإنس؟
    فأجاب بقوله : ذكر شيخ الإسلام رحمه الله في المجلد الحادي عشر من مجموع الفتاوى ما مقتضاه أن استخدام الإنس للجن له ثلاث حالات :
    الأولى : أن يستخدمه في طاعة الله كأن يكون نائبا عنه في تبليغ الشرع ،
    فمثلا إذا كان له صاحب من الجن المؤمن يأخذ عنه العلم فيستخدمه في تبليغ
    الشرع لنظرائه من الجن ، أو في المعونة على أمور مطلوبة شرعا فإنه يكون
    أمرا محمودا أو مطلوبا وهو من الدعوة إلى الله عز وجل. والجن حضروا للنبي
    صلى الله عليه وسلم وقرأ عليهم القرآن وولّوا إلى قومهم منذرين ، والجن
    فيهم الصلحاء والعباد والزهاد والعلماء لأن المنذر لا بد أن يكون عالما
    بما ينذر عابدا.
    الثانية : أن يستخدم في أمور مباحة فهذا جائز بشرط أن تكون الوسيلة مباحة
    فإن كانت محرمة فهو محرم مثل أن لا يخدمه الجني إلا أن يشرك بالله كأن
    يذبح للجني أو يركع له أو يسجد ونحو ذلك .
    الثالثة : أن يستخدم في أمور محرمة كنهب أموال الناس وترويعهم وما أشبه
    ذلك ، فهذا محرم لما فيه من العدوان والظلم ، ثم إن كانت الوسيلة محرمة أو
    شركا كان أعظم وأشد.
    المصدر : الفتوى 193 من فتاوى العقيدة للشيخ رحمه الله.

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل 2024, 18:16