موقع الحكمة اللآلئ والمرجان

موقع الحكمة يرحب بكم موقع للعلاج بالرقية الشرعية من القران الكريم والسنة النوية وكذلك العلاج بالاعشاب الطبية والحجامة مرحبا بكم للتسجيل والمشاركة في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع الحكمة اللآلئ والمرجان

موقع الحكمة يرحب بكم موقع للعلاج بالرقية الشرعية من القران الكريم والسنة النوية وكذلك العلاج بالاعشاب الطبية والحجامة مرحبا بكم للتسجيل والمشاركة في المنتدى

موقع الحكمة اللآلئ والمرجان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع الحكمة اللآلئ والمرجان للعلاج بالقرآن الكريم والطب النبوي والاعشاب والحجامة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  موقع الحكمة للعلاج بالرقية الشرعية والاعشاب والحجامة رقية  المس والصرع الشيطاني مس الجن رقية العين وفك السحر بجميع انواعه

    بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه

    avatar
    موقع الحكمة
    مشرف


    ذكر
    عدد المساهمات : 557

    المزاج : الحمد لله

    بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه Empty بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه

    مُساهمة من طرف موقع الحكمة الثلاثاء 03 نوفمبر 2009, 02:55

    رقـم الفتوى : 50733
    عنوان الفتوى : بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه
    تاريخ الفتوى : 16 جمادي الأولى 1425 / 04-07-2004
    السؤال





    من أسماء الله الحسنى الضار، ما معنى هذا الاسم، وهل الله سبحانه وتعالى ضار؟
    الفتوى








    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

    فقد قال المباركفوري في شرح سنن الترمذي عند شرح حديث أسماء الله الحسنى: الضار
    أي يضر من يشاء من خلقه، حيث هو خالق الأشياء كلها خيرها وشرها ونفعها
    وضرها، وبهذا يعلم أن الله تعالى يضر من يشاء من خلقه، ويدل لذلك قول الله
    تعالى: وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدُيرٌ
    [الأنعام:17]، وقوله تعالى: قُلْ
    أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ
    بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ
    هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ
    [الزمر:38].


    هذا؛ وليعلم أن الحديث الذي ذكرتيه أن من أسماء الله الحسنى الضار، ذكر الترمذي في السنن بعد ذكره له أنه ليس له إسناد صحيح، وقد ضعفه ابن حزم وابن العربي والداودي وابن كثير، وقد رواه ابن حبان في صحيحه والحاكم في المستدرك وصححاه، وقد رجح ابن كثير أن سرد الأسماء مدرج، وقد رجح الألباني تضعيف الحديث، ثم إنه يجدر التنبيه إلى أن الضار لا يذكر إلا مقرونا بالنافع، كما ذكر شيخ الإسلام في الفتاوى.

    والله أعلم.
    المفتـــي: مركز الفتوى
    avatar
    موقع الحكمة
    مشرف


    ذكر
    عدد المساهمات : 557

    المزاج : الحمد لله

    بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه Empty رد: بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه

    مُساهمة من طرف موقع الحكمة الثلاثاء 03 نوفمبر 2009, 03:10

    ما هو تفسير ومعنى اسم الله الضار؟.

    الجواب:

    الحمد لله

    أولا :

    لم يثبت بدليل صحيح أن الضار من أسماء الله تعالى ، وإنما ورد ذلك في
    الحديث المشهور الذي فيه تعداد الأسماء الحسنى ، وهو حديث ضعيف ، رواه
    الترمذي وغيره .

    والمقرر عند أهل العلم أن أسماء الله تعالى وصفاته توقيفية ، أي لا يثبت منها شيء إلا بالدليل الصحيح من الكتاب والسنة .

    فإذا لم يثبت الاسم ، وكان معناه صحيحا فإنه يجوز الإخبار به عن الله
    تعالى ، فيقال : الله هو الضار النافع ، لأن باب الإخبار أوسع من باب
    الأسماء والصفات ، لكن لا يعبّد بهذا الاسم ، فلا يقال : عبد الضار أو عبد
    النافع ؛ لأنه لم يثبت اسما لله تعالى .

    وأما ما يوجد في كلام بعض أهل العلم من تسمية الله تعالى بالضار النافع ،
    فلعل ذلك منهم اعتمادا على حديث الترمذي ، وقد سبق أنه حديث ضعيف ،
    والمعوّل عليه هو الدليل الصحيح من الكتاب أو السنة .

    ثانيا :

    معنى الضار : الذي يقدّر الضر ويوصله إلى من شاء من خلقه .

    فالخير والشر من الله تعالى ، كما قال سبحانه : ( وَنَبْلُوكُمْ
    بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ) الانبياء/35

    وقال : ( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلا هُوَ
    وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )
    الأنعام/17 وقال : ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ
    وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ
    دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ
    ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ
    قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ) الزمر/38


    وروى الترمذي (3388) وأبو داود (5088) وابن ماجه (3869) عن عُثْمَانَ بْنِ
    عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
    اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا مِنْ عَبْدٍ يَقُولُ فِي صَبَاحِ
    كُلِّ يَوْمٍ وَمَسَاءِ كُلِّ لَيْلَةٍ : بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لا
    يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ
    السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ثَلاثَ مَرَّاتٍ لَمْ يَضُرَّهُ شَيْءٌ ) . وصححه
    الألباني في صحيح الترمذي .

    وروى الترمذي (2516) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ
    اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فَقَالَ : ( يَا
    غُلَامُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ احْفَظْ اللَّهَ يَحْفَظْكَ احْفَظْ
    اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلْ اللَّهَ وَإِذَا
    اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوْ
    اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلا
    بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ
    يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ
    عَلَيْكَ رُفِعَتْ الأَقْلامُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ ). وصححه الألباني في
    صحيح الترمذي .

    قال ابن تيمية رحمه الله : فهذا يدل على أنه لا ينفع في الحقيقة إلا الله ولا يضر غيره .

    ثالثا :

    لما كان الإخبار عن الله تعالى بأنه الضار قد يوهم نقصا ، بيّن أهل العلم
    أنه لا يذكر إلا مقرونا بالإخبار عنه بأنه النافع ، سبحانه وتعالى ، فيقال
    : الضار النافع ، كما يقال : القابض الباسط ، العفو المنتقم .

    قال ابن القيم رحمه الله : " إن أسماءه تعالى منها ما يطلق عليه مفردا
    ومقترنا بغيره ، وهو غالب الأسماء . كالقدير والسميع والبصير والعزيز
    والحكيم ، وهذا يسوغ أن يُدعى به مفردا ومقترنا بغيره ، فتقول : يا عزيز ،
    يا حليم ، يا غفور ، يا رحيم . وأن يفرد كل اسم ، وكذلك في الثناء عليه
    والخبر عنه بما يسوغ لك الإفراد والجمع .

    ومنها ما لا يطلق عليه بمفرده ، بل مقرونا بمقابله كالمانع والضار
    والمنتقم ، فلا يجوز أن يفرد هذا عن مقابله ، فإنه مقرون بالمعطي والنافع
    والعفو . فهو المعطي المانع الضار النافع المنتقم العفو المعز المذل ، لأن
    الكمال في اقتران كل اسم من هذه بما يقابله ، م ، عطاء ومنعا ، ونفعا وضرا
    ،وعفوا وانتقاما . لأنه يراد به أنه المنفرد بالربوبية وتدبير الخلق
    والتصرف فيه ؛ وأما أن يثنى عليه بمجرد المنع والانتقام والإضرار فلا يسوغ
    . فهذه الأسماء المزدوجة تجري مجرى الاسم الواحد الذي يمتنع فصل بعض حروفه
    عن بعض ، ولذلك لم تجيء مفردة ولم تطلق عليه إلا مقترنة فاعلمه . فلو قلت
    : يا مذل ، يا ضار ، يا مانع ، وأخبرت بذلك لم تكن مثنيا عليه ، ولا حامدا
    له حتى تذكر مقابلها " انتهى من "بدائع الفوائد" (1/132) باختصار .


    رابعا :

    يجب أن يعلم أن المطلوب من العبد في هذا المقام أن يرى تفرد الله تعالى
    بربوبيته لخلقه ، سبحانه له الخلق والأمر ، فلا منازع له في سلطانه ، ولا
    راد لأمره ، ولا معقب لحكمه .

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

    " الرب سبحانه هو المالك المدبر ، المعطي المانع ، الضار النافع ، الخافض
    الرافع ، المعز المذل ؛ فمن شهد أن المعطي أو المانع أو الضار أو النافع
    أو المعز أو المذل غيره فقد أشرك بربوبيته ، لكن إذا أراد التخلص من هذا
    الشرك فلينظر إلى المعطي الأول ـ مثلا ـ فيشكره على ما أولاه من النعم ،
    وينظر إلى من أسدى إليه المعروف فيكافئه عليه ... ؛ لأن النعم كلها لله
    تعالى كما قال تعالى : ( وما بكم من نعمة فمن الله ) ، وقال تعالى : (
    كلاً نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك ) فالله سبحانه هو المعطي على الحقيقة
    ؛ فإنه هو الذي خلق الأرزاق وقدرها وساقها إلى من يشاء من عباده ، فالمعطي
    هو الذي أعطاه وحرك قلبه لعطاء غيره ؛ فهو الأول والآخر .. ، وكذا جميع ما
    ذكرنا في مقتضى الربوبية .

    فمن سلك هذا المسلك العظيم استراح من عبودية الخلق ونظره إليهم ، وأراح
    الناس من لومه وذمه إياهم ، وتجرد التوحيد في قلبه فقوي إيمانه وانشرح
    صدره وتنور قلبه ؛ ومن توكل على الله فهو حسبه .

    ولهذا قال الفضيل بن عياض رحمه الله : من عرف الناس استراح . يريد - والله أعلم - أنهم لا ينفعون ولا يضرون .

    والله أعلم .



    الإسلام سؤال وجواب
    avatar
    موقع الحكمة
    مشرف


    ذكر
    عدد المساهمات : 557

    المزاج : الحمد لله

    بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه Empty رد: بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه

    مُساهمة من طرف موقع الحكمة الثلاثاء 03 نوفمبر 2009, 03:27

    السلام عليكم ورحمة الله
    وهذا هو الحديث المذكور فى موقع الشبكة الإسلامية ومذكور فيه إسم الضار كإسم من أسماء الله الحسنى:

    حديث رقم: 41
    مستدرك الحاكم > كتاب الإيمان > كتاب الإيمان

    حدثنا أبو زكريا يحيى بن محمد بن عبد الله العنبري ، ثنا أبو عبد الله
    محمد بن إبراهيم العبدي ، ثنا موسى بن أيوب النصبي . و حدثنا أبو بكر أحمد
    بن إسحاق الفقيه ، أنبأنا محمد بن أحمد بن الوليد الكرابيسي ، ثنا صفوان
    بن صالح الدمشقي قالا : ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن لله تسعة
    و تسعين إسماً مائة إلا واحدة ، من أحصاها دخل الجنة ، إنه وتر يحب الوتر
    ( هو الله ) الذي لا إله إلا هو الرحمن ، الرحيم ، الملك ، القدوس ،
    السلام ، المؤمن ، المهيمن ، العزيز ، الجبار ، المتكبر ، الخالق ،
    البارىء ، المصور ، الغفار ، القهار ، الوهاب ، الرزاق ، الفتاح ، العليم
    ، القابض ، الباسط ، الخافض ، الرافع ، المعز ، المذل ، السميع ، البصير ،
    الحكم ، العدل ، اللطيف ، الخبير ، الحليم ، العظيم ، الغفور ، الشكور ،
    العلي ، الكبير ، الحفيظ ، المغيث ، و قال صفوان في حديثه ( المقيت ) و
    إليه ذهب أبو بكر محمد بن إسحاق في مختصر الصحيح ـ الحسيب ، الجليل ،
    الكريم ، الرقيب ، المجيب ، الواسع ، الحكيم ، الودود ، المجيد ، الباعث ،
    الشهيد ، الحق ، الوكيل ، القوي ، المتين ، الولي ، الحميد ، المحصي ،
    المبدىء ، المعيد ، المحيي ، المميت ، الحي ، القيوم ، الواجد ، الماجد ،
    الواحد ، الصمد ، القادر ، المقتدر ، المقدم ، المؤخر ، الأول ، الآخر ،
    الظاهر ، الباطن ، الوالي ، المتعالي ، البر ، التواب ، المنتقم ، العفو ،
    الرؤوف ، مالك الملك ، ذو الجلال و الإكرام ، المقسط ، الجامع ، الغني ،
    المغني ، المانع ، الضار ، النافع ، النور ، الهادي ، البديع ، الباقي ،
    الوارث ، الرشيد ، الصبور .).

    هذا حديث قد خرجاه في الصحيحين بأسانيد صحيحة دون ذكر الأسامي فيه ، و
    العلة فيه عندهما أن الوليد بن مسلم تفرد بسياقته بطوله ، و ذكر أسامي فيه
    و لم يذكرها غيره ، و ليس هذا بعلة فإني لا أعلم اختلافاً بين أئمة الحديث
    أن الوليد بن مسلم أوثق و أحفظ و أعلم و أجل من أبي اليمان ، و بشر بن
    شعيب ، و علي بن عياش و أقرانهم من أصحاب شعيب . ثم نظرنا فوجدنا الحديث
    قد رواه عبد العزيز بن الحصين ، عن أيوب السختياني ، و هشام بن حسان
    جميعاً عن محمد بن سيرين عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم بطوله
    .

    وفى المقطع السابق من هو القائل: و ليس هذا بعلة فإني لا أعلم اختلافاً بين أئمة الحديث أن ....
    هذا لأن كلامه إنتهى بأن إعتبر أن الأسماء الواردة فيه صحيحة وينتهى سندها إلى النبى
    avatar
    موقع الحكمة
    مشرف


    ذكر
    عدد المساهمات : 557

    المزاج : الحمد لله

    بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه Empty رد: بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه

    مُساهمة من طرف موقع الحكمة الثلاثاء 03 نوفمبر 2009, 03:47

    بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه Asmaa-Allah
    avatar
    موقع الحكمة
    مشرف


    ذكر
    عدد المساهمات : 557

    المزاج : الحمد لله

    بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه Empty رد: بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه

    مُساهمة من طرف موقع الحكمة الثلاثاء 03 نوفمبر 2009, 03:58

    بيان معنى اسم الله (الضار) والحكم على الحديث الوارد فيه Magic-fram-047

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو 2024, 02:11